أمام إصرار الحكام على إحتساب أخطاء فنية ضد الأهلى كلما إقترب فى النتيجة مرة ضد المدير الفنى أشرف توفيق و مرة ضد لاعبى الأهلى شريف الدياسطى و زملائه و ضد الجمهور و وسط ثورة جماهيرية ضد الحكام و إتحاد السلة رأى النادى الأهلي أنه من الأفضل عدم إستكمال المباراة حتى يكون التعامل مع الحكام و إتحاد السلة بطريقة المواجهة بدل من سكوت الأهلى و تمادى الإتحاد بحكامه فى تدمير الأهلى مع العلم بأن طارق الغنام و هو القوة الضاربة فى الأهلى كان قد تم إيقافة لنهاية الموسم