atilla أهلاوى ماسى
عدد الرسائل : 3344 العمر : 49 تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: استاد الدولة! الخميس أبريل 03, 2008 10:23 am | |
| نقلا عن جريدة الاهرام ولنا ملاحظة..! بقلم : حسن المستكاوياستاد الدولة! | <table cellSpacing=0 cellPadding=0 width=70 align=left border=0><tr><td align=middle>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</TD></TR></TABLE> {{ كل دولة لها استادها الرسمي, وقد أكد المهندس حسن صقر أن ستاد القاهرة لن يباع, ولكنه سيتحول إلي مؤسسة رياضية استثمارية, وهي خطوة جيدة.. لكن المهم أن يبقي الاستاد مفتوحا للمنتخبات الوطنية, والا يتحكم المستثمر في أسعار التذاكر, والأهم أن يصبح الدخول والخروج من الاستاد سلسلا وسهلا, فلا يطلب من عشرة آلاف مثلا المرور من ثقب إبرة, مثل الجمل, وأن تظل أبوابه مفتوحة حتي ما قبل المباراة بساعة, وليس كما يحدث الآن, فمن يمتلك تذكرة مقصورة رئيسية, بطاقة دعوة رسمية من الجهة المنظمة للمباراة, وبطاقة إعلامي, وبطاقة رقم قومي, وبطاقة تموين, عليه أن يتوجه إلي إلي الاستاد قبل ثلاث ساعات كي يضمن الدخول, وإن كان لن يضمن كرسيه.. فهل يحل لنا الاستثمار تلك المعضلة؟ هل يحول مدرجات الاستاد إلي واحة للجماهير, فيجدون فيها الراحة والترويح؟!
قبل الارباح التي يمكن أن يجنيها مشروع تطوير ستاد القاهرة.. يهمنا ان يجني جمهورنا ما يحلم به منذ50 سنة.. وأن يكون ملعب مصر الرسمي مثل عشرات الملاعب الجميلة المبهجة من حولنا! {{ قد يكون نفي بالفعل ما نسب إليه, أتحدث عن إتهام النائب أحمد شوبير لخمسة وعشرين صحفيا رياضيا بالرشوة, وتقاضي مبالغ مالية من المجلس القومي, كما نشرت الزميلة الجمهورية في صفحتها الاولي, وهو اتهام خطير, فالرشوة بطبيعة الحال مرفوضة ومصيبة وفسادا.. ولكن الاخطر ان يكون الاتهام وتعميمه يقصد به رسالة, وهي ان كل من يوافق علي لائحة الهيئات الرياضية الجديدة فلابد أن له مصلحة بالموافقة!
مسألة باتت سقيمة وسخيفة أن يبرر الرأي الذي لايعجب البعض علي أن صاحبه يدلي به لمصلحة, ألا يوجد رأي لوجه الله والوطن, ألا يوجد رأي حر غير ملوث, ألم يعد هناك مايسمي ضمير.. أسمع الآن من يسأل: يعني إيه ضمير؟! {{ من أسف أن يتناول موقع ينتمي للنادي الأهلي حارس المرمي عصام الحضري بإسفاف, ويعايره بأصوله, وبدايته, وربما بفقره, ومن أسف أن بعض المواقع باتت مرتعا لمن لايعرفون قيمة الكلمة والقلم, فيتقأون كلاما وخلاص؟!
لم أوافق أبدا علي سلوك الحضري, ولا أوافق علي معايرته, ولا أقبل هذا الاسلوب لكن للأسف الكلام أصبح رخيصا! |
| |
|