فشل محاولة توريط غالي في فضيحة جنسية إنجليزية.

Wednesday, 15 August 2007



فشلت محاولة إلصاق التهم بحسام غالي في فضيحة جنسية بطلها أحد لاعبي برمنجهام سيتي الذي اصطحب بعض لعاهرات لأحد الفنادق الفخمة .. superkoora.com كان أول نقل الخبر باللغة العربية وبعد يومين نقلته (من الموقع) إحدى صحف "اليوم". وهنا التفاصيل..وكانت تقارير صحفية قد ذكرت أن أحد لاعبي برمنجهام سيتي قضى مع ثلاث من أصدقائه ليلة حمراء مع 4 عاهرات في أحد الفنادق الكبرى في إنجلترا، وانكشفت الفضيحة فيما يحاول البعض توريط لاعب المنتخب الوطني، حسام غالي في هذه الواقعة المشينة..
وفي التفاصيل ذكر موقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن "جاري كونور" مهاجم برمنجهام سيتي استهل الموسم الجديد بسهرة حمراء وأن مهاجم الفريق الصاعد للبريميرشيب هذا الموسم دفع 1000 جنيه استرليني نقداً لاستجلاب الفتيات الأربع. وقالت الصحيفة أن "كونور" – 24 عاماً – وهو أب لطفلة وتنتظر زوجته "ليزا" الطفل الثاني اختلف مع الفتيات بعد أن أفرط في الشراب.


[/center]

وأضافت أن أحد المتفرجين من مشجعي الغريم الشهير لبرمنجهام وهو أستون فيلا شاهد "كونور" وهو يرافق الفتيات من أمام أحد صالات المساج موضحة أن اثنين من الفتيات من شرق أوروبا وواحدة أسيوية والرابعة إنجليزية وحجز لهم في فندق راديسون في مدينة برمنجهام والمفاجأة – كما ذكرت الصحيفة – أن الحجز كان بإسم أحد لاعبي (برمنجهام) الذي ترك الفريق بعد (مشادة كلامية) مع المدرب في إشارة واضحة إلى أن حجز الغرفة التي شهدت الفضيحة كان بإسم (حسام غالي). وبرأ الموقع (صاحب الحجز المفترض) من المشاركة في الليلة الحمراء.
أحد المواقع التابعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]علق على الواقعة وتساءل بوضوح عما إذا كان هذا اللاعب هو "حسام غالي" الذي تنطبق عليه نفس ما ذكره الموقع من مشادة كلامية مع مدرب برمنجهام سيتي. في محاولة على ما يبدو لتوريط اللاعب.
لكن أحد جماهير الفريق المنافس "أستون فيلا" كان قد شاهد اللاعب مع زملائه (بدون غالي) وقام على الفور بإبلاغ الصحيفة وقبض منها مقابل إفشاء هذا الخبر أو تلك الفضيحة..
تعليق superkoora.com:
بخلاف ما تفضل به القراء من تعليقات (ونشرناها جميعا) كان هناك الكثير من المعاتبين والمنتقدين والأكثر من المشككين في صحة الخبر، رغم أننا أرفقنا المصادر. والغريب أن هذا التقرير الذي انفردنا به وتعرضنا لتشكيك كثير بسببه، نقلته من الموقع (بعد يومين) إحدى (صحف اليوم) - دون إشارة لسوبركورة - والغريب أن صحيفة اليوم ادعت أنه انفراد.