محبى و عشاق الأهلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محبى و عشاق الأهلى

الفائزون فى مسابقة توقعات الدورى المصرى : المركز الأول ROBOS المركز الثانى wael_fathalah المركز الثالث helgamal ................
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تعليقات رياضية بعد مبارة الفراعنة وزامبيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
atilla
أهلاوى ماسى
أهلاوى ماسى
atilla


عدد الرسائل : 3344
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/09/2007

تعليقات رياضية بعد مبارة الفراعنة وزامبيا Empty
مُساهمةموضوع: تعليقات رياضية بعد مبارة الفراعنة وزامبيا   تعليقات رياضية بعد مبارة الفراعنة وزامبيا Emptyالخميس يناير 31, 2008 1:48 pm

نقلا عن جريدة المساء

بلا حدود
عادت ريمة لعادتها القديمة
سمير عبدالعظيم
abdelazeemSamir@yahoo.com
من يرد أن يشارك في بطولة ويسع خلال الفوز بلقبها وحمل كأسها لابد له أن يلعب كل مبارياته بمفهوم واحد وبتخطيط هام هو تحقيق الفوز هو التفكير جيدا في كل منافس وهو احترام هذا المنافس أي منافس لأن باقي الفرق الأخري لديها نفس الشعور ولديها نفس الأمل وعليه لابد أن يكون الأداء بفكر واحد وتركيز واحد لأنه لا ينفع أن تؤدي مباراة بمستوي مرتفع تنال عليه احترام الجميع جاء بعد تركيز.. وجاء بعد اصرار وحماس ثم تلعب بعدها مباراة مختلفة رغم انه لم يحدث أي تغيير في التشكيل ورغم أن اللاعبين هم اللاعبون والجهاز هو الجهاز.
ربما كانت هذه المقدمة ضرورية لأكثر من سبب.. الأول لما حدث للمنتخب في مباراة الأمس أمام زامبيا.. والثاني لما يجب أن يكون عليه الفريق في اللقاءات القادمة التي لا تحتمل أي حسابات غير الفوز إذا كان يريد الحصول علي البطولة والعودة بالكأس.. ونعود إلي الأمر الأول وهو ما حدث بالأمس في مباراة زامبيا دخل فريقنا هذه المباراة وهو يحمل في جعبته الفوز في مباراتين ورصيد 6 نقاط وكان لابد من تحقيق نتيجة ايجابية بعيدة عن الهزيمة.. وتحقق الهدف المنشود ولكن ماذا حدث بعد ذلك؟.. أداء عشوائي بطيء بلا هوية لاعبون لا تعرف لهم مركزا في الدفاع أو الهجوم.. الكل يجري وراء الكرة.. لم تشاهد جملة تكتيكية يمكن أن تستند إليها إلا نادرا ومنها التي أحرز فيها عمرو زكي أفضل لاعبي الفريق الهدف اليتيم.
وهذا الأداء أعاد الذاكرة إلي ما كان عليه قبل انطلاق البطولة ليعود التخوف والقلق من جديد بعد أن كان قد تلاشي عقب مباراة الكاميرون الأولي أمام فريق دخل المباراة وهو يعرف ماذا يريد منها.. وبالقطع الفوز الذي كاد يتحقق في أكثر من موقف وضح من خلال اللعب السريع وتبادل المراكز والتمرير المتفق وتسيد منطقة الوسط إلي أن حمدنا الله بانتهاء الشوط الأول بهدف عمرو زكي وانترنا طبعا تغييرات الشوط الثاني وحدث بالفعل مع بدايته بعد أن وضح تغيير حسن شحاتة في معاملته ووضح ان هناك نقدا شديدا للاعبين حدث داخل غرفة الملابس فعادت السيطرة وتسيد الفريق الموقف وتهيأت أكثر من فرصة لتعزيز الهدف خاصة بعد اشراك زيدان وأبوتريكة بدلا من احمد حسن البطيء جدا وعمرو زكي الذي أثبت وجوده ثم كان الدفع بابراهيم سعيد لزيادة فعالية منطقة الوسط ومع مرور الوقت لم ييأس الفريق الزامبي المهزوم وحاول إعادة سيطرته وبدلا من مجاراته تملكت فريقنا "نعرة" السيطرة ون أنه يلاعب فريقا مبتدئاً وراح اللاعبون يتناقلون الكرة علي الواقف والتمرير للخلف نا منهم انهم بذلك يحافون علي النتيجة وان المنافس قد يئس إلي أن فاجأهم بهدف قبل النهاية بدقيقتين ولو أن هناك وقتا باقيا في المباراة لتحول الفوز ثم التعادل إلي هزيمة وفقدنا مركزا معنويا مشرفا أن نصعد بلا هزيمة أو تعادل كما فعلت غانا وكوت ديفوار.. واليوم ننتر منافسنا في دور الثمانية ولعله يكون درسا قاسيا للفريق في المباريات القادمة التي لا تعرف الدلع أو الهزار لأن البقاء في البطولة سيكون للأقوي والأخلص والأذكي.
في الجون
عبدالفضيل طه
احتل منتخبنا لكرة القدم قمة المجموعة الثالثة في بطولة أفريقيا.. وهذا انجاز في حد ذاته رغم التعادل مع زامبيا بهدف لكل فريق.
وأقول هذا انجاز لأن كثيرا من عناصر اللعبة شككوا في امكانات الفريق والجهاز الفني لكن جاء كفاح "الفراعنة" وإصرارهم علي فرض وجودهم علي ساحة أفريقيا ليثلج صدور المصريين والتعادل مع زامبيا حدث عادي إذا ما وضعنا في الاعتبار أن منتخب مصر له هدف يسعي إليه وهو مواصلة الرحلة حتي النهاية أما أبناء زامبيا فلم يكن عندهم ما يبكون عليه فلعبوا بقلوب مطمئنة فالفوز اوالهزيمة بالنسب لهم سواء فكان هجومهم المتوالي علي مرمانا وإن كانوا قد فشلوا في هز الشباك إلا مرة واحدة.
وهذه المرة.. جاء منها الهدف من خطأ دفاعي.. ثم هناك نقطة أخري لابد من ذكرها وهي أن الفريق الزامبي لعب بخشونة زائدة الشيء الذي جعل أفراد فريقنا يخشون من الإصابات.. ولا شك أنهم كانوا علي صواب لأن المشوار في البطولة لايزال طويلا.. من هنا فإن الحفا علي أقدامهم كان أمرا ضروريا ويكفي هنا أن أشير إلي الخشونة الواضحة التي تعامل بها لاعبو زامبيا مع محمد شوقي نجم فريقنا.
وعلينا جميعا الآن أن ننسي مباراة زامبيا وما حدث فيها ويلتف الجميع حول المنتخب الذي يأمل ونأمل معه أن يعود لمصر محتفا بالكأس.
* * *
امتلأت الساحة بعشرات المعلقين علي مباريات كرة القدم ولا أدري كيف وصل هؤلاء إلي الميكرفون؟ ومن بين هؤلاء جميعا وجد معلق شاب هو الذي يستحق ما حصل عليه من فرصة التعليق وهو خالد عبدالشفيع.. إنه مقنع في تتبعه للمباراة. كما أنه بعيد عن المهرية الكلامية التي أصبحت سمة واضحة لكثير من المعلقين.. فهو معلق شاب يستحق التحية.. ونصيحتي للذين يستعرضون معلومات معروفة ويتركون سير المباراة أن يعودوا إلي تعليقات "المعلمين" أمثال محمود بكر وميمي الشربيني وحمادة إمام إنهم يقدمون المعلومة في كلمات كل كلمة تحمل معلومة مفيدة أما الرغي عمال علي بطال فهو صداع في الدماغ ولا فائدة منه.
هاتريك
جيد جداً لمصر طرزان إفريقيا
طارق مراد
بتقدير جيد جداً استطاع منتخب مصر الوطني بطل القارة السمراء وطرزان الكرة الإفريقية أن يقدم بانوراما كروية رائعة حافلة بكل فنون الساحرة المستديرة خلال المرحلة الأولي من مهمته الانتحارية في أدغال غانا دفاعاً عن لقبه الإفريقي كان محصلتها تربع طرازن إفريقيا علي قمة مجموعته متفوقاً علي أسود الكاميرون والتي جاءت بالمركز الثاني.. برصيد 7 نقاط وكان من الممكن أن يحصل منتخبنا الوطني علي تقدير امتياز في تلك المرحلة لو أنه حقق الفوز علي زامبيا في ختام مباريات المجموعة ليكمل ثلاثية الدور الأول ولكنه ترك "الحبل علي الغارب" لتماسيح زامبيا لخطف هدف التعادل والمباراة تلف أنفاسها الأخيرة فقد قدم فريقنا عرضاً قوياً في الشوط الأول حتي حسمه لصالحه بالتفوق بهدف نيف لنجمه عمرو زكي.. ولكن لأن التعادل يكفينا لاعتلاء قمة المجموعة والصعود لدور الثمانية وأداء مباراته بمدينة كوماسي والتي أصبحت معقل الفراعنة مع قبائل الاشانتي الغانية بعد أن شهدت تألقهم وإبداعاتهم حتي أصبحوا حديث خبراء العالم والملايين من عشاقها علي سطح الكرة الأرضية بعد أن ذبحوا الأسود الكاميرونية والصقور السودانية بسباعية تاريخية.. وتلك القناعة التي سيطرت علي نجوم الفراعنة أدت إلي الحذر الشديد الذي اتسم به الأداء خوفاً من التعرض للانذار الثاني أو الإصابة والرغبة أيضاً في عدم الإجهاد والإرهاق استعداداً لمباراته الفاصلة والمصيرية والتي سيخوضها علي طريقة الكوؤس في دور الثمانية والتي لا مجال فيها للتعويض للوصول للمربع الذهبي واستكمال مهمته الانتحارية ومعاركه الضارية مع وحوش إفريقيا من أجل العودة بالكأس الغالية بعد أن أثبت منتخب مصر بكل لغات الكرة الحديثة أنه الأحق بالمنافسة علي الكأس رغم كل التحديات والمطبات خاصة بعد أن استعاد الكبار مواقعهم الطبيعية علي خريطة البطولة مثل أسود الكاميرون ونسور نيجيريا الخضراء بعد دخولهما حسبة برما وكانا علي وشك السقوط ولكن لأن الكبير كبير ولأن الأسود والنسور معاقل الكرة الإفريقية وعودتها لبؤرة الصراع أمر طبيعي.. ليزداد العرس الكروي الإفريقي اشتعالاً وسخونة وقوة وإثارة بعد أن أصبح العرس للكبار فقط بقيادة مصر طرزان إفريقيا ونجوم غانا السوداء وأفيال كوت ديفوار الرهيبة ونسور نيجيريا وأسود الكاميرون وينتر منتخب مصر المنافسة علي بطاقة الترشيح للمربع الذهبي عندما تختتم اليوم مباريات المجموعة الرابعة ومهما كان الطرف الثاني للمباراة سواءً كان نسور تونس أو أنجولا بعد أن تضاءلت فرص السنغال وأولاد جنوب أفريقيا فإن كتيبة نجوم مصر الانتحارية لديها كل الأسلحة الكروية لتدميرها والصعود للمربع الذهبي للمونديال الإفريقي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعليقات رياضية بعد مبارة الفراعنة وزامبيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أراء الخبراء عن مبارة الفراعنة وزامبيا
» عودة الفراعنة
» الفراعنة والجديان
» ................. رياضية
» تعليقات جميلة باذن الله اقدر ارسم على وجهكم البسمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محبى و عشاق الأهلى :: المنتدى العام :: أخبار المنتخبات المصرية-
انتقل الى: