من سبب المعاكسات والتحرشات الجنسية الرجل أم الامرأة (نقاش)

كثرت في الوقت الحاضر ظاهرة المعاكسات والتحرشات الجنسية, والتي تبعد كل البعد عن تعاليم ديننا الحنيف
والذي حثنا على غض البصر واتقاء الشبهات.

من المتسبب المرأة أم الرجل أم أشياء أخرى؟
ولماذا يلجأ الرجل الى المعاكسة؟ هل لاثبات ذاته أم نتيجة عن اثارة شهوته؟ أم نتيجة للفراغ الذي يولد المعصية؟
واي الفتيات يلجأ الرجل الى معاكستها؟
وهل من الممكن يعاكس الرجل فتاة يكن لها كل الاحترام والتقدير؟
ولماذا نرى هذه المعاكسات في مجتمعاتنا العربية رغم ديننا الحنيف الذي ينهانا عنها؟
وهل هذه المعاكسات تسعد المرأة؟ وتشعرها بذاتها ؟ أم تشعرها بالتقزز؟
وماذا هي نظرة الفتاة للشاب الذي يتخذ من المعاكسات نهجا له؟
هل تتخذه زوجا لها؟
وماهي الحلول اللازمة للحد من هذه المعاكسات؟
كلها أسئلة أطرحها للنقاش وأتمنى منكم الاجابة الشافية للوصول الى الحلول السليمة.

- المتسبب فى المعاكسة و التحرش المرأة المتبرجة و الرجل الغير ملتزم دينياً و الإثنين يجمعهما ملازمتهما للشيطان دائماً
- يلجأ الرجل للمعاكسة لأن الشيطان دائماً يصور له أن تلك المرأة هدف له يمكن أن يوقعها ليتسلى بها و يضيع معها الوقت و يرضى غروره و شهوته
- الرجل يلجأ لمعاكسة الفتاه المتبرجة الكاسية العارية و التى تقدم لكل الرجال دعوة لمعاكستها بلبسها الفاضح الغير إسلامى فالفتاه التى بدون حجاب كالحديقة بلا أسوار
- نرى هذه المعاكسات فى مجتمعنا العربية لأن الممنوع دائماً مرغوب و ديننا ينهانا عن ذلك
- كثير من النساء تسعد لهذه المعاكسات و القليل يتقذذن منها
- الفتاه فى الغالب تنظر للشاب الذى يعاكسها نظرة احتقار إن كانت فتاه عاقلة أما إن كانت مراهقة فهى تنظر له على أنه فارس الأحلام و زوج المستقبل أو هى تتخذه للتسلية هى الأخرى
- الحل الجذرى لهذه المشكلة هو العودة لدين الله الحنيف و الأخلاق التى إفتقدناها و التربية الحسنة تبدأ من أب و أم صالحين

متفق تماما مع أدمين فى كل ماذكره ولكن
إضافة لهذه الأسباب هناك أسباب أخرى لتزايد ظاهرة المعاكسات حاليا
بل وتحولها إلى تحرش جنسى
1-البطالة :مما خلق أزمة لدى الشباب أضعفت أملهم فى الزواج وهو الطريق الطبيعى لإشباع رغباتهم فإتجه للطريق الآخر
2-الفراغ :الشباب الآن معظمهم بلا هدف واضح مما يدعوه لمحاولة إثبات وجوده بأى طريقة حتى لو خاطئة لمجرد أن يجد شيئا يحكيه لأصدقائه ويتفاخر به من (وجهة نظره)
3-تزايد المغريات:فالأمر لا يتوقف الآن عند فتاه مستفزة الهيئة وفقط بل تعداه لفضائيات وسينما وإنترنت وبلوتوث وهو ما جعل الشاب الغير واعى يفقد الثقة فى الجنس الآخر تماما ويتوقع أن الفتاة تدعى البراءة أمامه ثم تفعل فى السر غير ذلك وحجته لقطات البلوتوث أو مواقع الشات المنتشرة الآن
4-أزمة العنوسة:نسبة الفتيات أضعاف نسبة الشباب وإنخفاض معدل الزواج فى ظل الأزمة الإقتصادية جعل الكثير من الفتيات تتجه لإبراز مفاتنها علها تظفر بفرصة زواج
وللأسف الشديد أحيانا ما يكون هذا بتوجيه الأهل خوفا من أن يفوتها قطار الزواج
[عذرا للإطالة]

بجد كلامكم مقنع
بس محدش قال حل نحل بيه المشكلة
وحل ادمن ياريت تقولى ازاى نطبقة فى المجتمع ده
ومشكورين على المرور